حوار فنان
أملي جاسر
كلية دار الكلمة
١٦ نيسان ٢٠١٩، الساعة ١-٤ بعد الظهر
شعريّة، سياسيّة، وفي الوقت ذاته تحمل طابع السيرة الذاتية: تستخدم أملي جاسر في أعمالها العديد من المجالات والإستراتيجيات الفنيّة كالأفلام، التصوير الفوتوغرافي، النحت، الأعمال التدخّلية، الأرشفة، الأداء الفني، الفيديو، الكتابة، والصّوت، كما وتوظف تلك الإستراتيجيّات في البحث في تاريخ الإستعمار، التبادل، الأسئلة حول الترجمة، التحوّل، المقاومة، والحركة. حازت جاسر على عدّة جوائز عالميّة، كجائزة الأسد الذهبي في بيانالي البندقية ال ٥٢ عام ٢٠٠٧، وجائزة الأمير كلاوس من لاهاي في نفس العام، كما وحازت على جائزة هوغو بوس من متحف جوجنهايم عام ٢٠٠٨، وجائزة ألبيرت عام ٢٠١١ من مؤسسة هيرب ألبيرت، وجائزة زمالة من مؤسسة اندرو ميلون في الأكاديمية الأمريكية في روما.
أقامت العديد من المعارض الفرديّة مؤخراً، كمعرض في اليكساندر أند بونين في نيو يورك عام ٢٠١٨، ومعرض في المتحف الإيرلندي للفن المعاصر في مدينة دبلن في العامين ٢٠١٦ و٢٠١٧، وآخر في وايت تشابل غاليري في لندن عام ٢٠١٥، وفي دارة الفنون في عمان خلال العامين ٢٠١٤ و٢٠١٥، وفي مركز بيروت للفن عام ٢٠١٠، ومتحف الغوغنهايم في نيويورك عام ٢٠٠٩. كما وشاركت أعمالها في العديد من المعارض الجماعيّة والدولية الكبرى، كمعرض في متحف الفن المعاصر في نيويورك، ومتحف سان فرانسيسكو للفن المعاصر، ومؤسسة ساندريتو ري ريبادينغو في تورين، ودوكيومينتا ١٣ في كاسل عام ٢٠١٢، ولها خمس مشاركات متتالية في بيانالي البندقية، وبيانالي الشارقة العاشر عام ٢٠١١، وبيانالي ساو باولو في البرازيل الرقم ٢٩ عام ٢٠١٠، والبيانالي الخامس عشر في سيدني عام ٢٠٠٦، وبيانالي الشارقة السابع عام ٢٠٠٥، وبيانالي ويتني عام ٢٠٠٤، وبيانالي اسطنبول الثامن عام ٢٠١٣.
اصدرت دار النشرأوكي بوكس "انتماءات" عام ٢٠٠٣، وتلك عبارة عن دراسة في مختارات من أعمال أملي جاسر، والتي تم انتاجها في الأعوام ما بين ١٩٩٨ و٢٠٠٣، يحتوي الكتاب على مقالات أصليّة لإدوارد سعيد، ستيلا روليغ، كريستيان كرافاغنا، وجون مينيك. تم إصدار الكتاب بالتزامن مع معرضها في متحف الفن في سانت غالين. وأصدرت فيرلاغ للفن المعاصر في نورنبرغ كتاب "أملي جاسر" عام ٢٠٠٨، والذي يحتوي على مقالات أصليّة من مرتضى والي ورولاند فاسبي. واصدرت فالثير كونيغ في كولن "اكس ليبريس" في العام ٢٠١٢ بالتزامن مع دوكيومنتا ١٣. في العام ٢٠١٥، أصدرت مؤسسة خالد شومان في عمان كتاب "نجمة بعيدة بعد النّظر عن عيني وقريبة قرب العين منّي"، وهو أكثر الإصدارات تعمقاً وشمولية في تناول أعمال أملي جاسر، يحتوي على مقالات بالعربيّة والإنجليزيّة ليزيد عناني، احمد زعتري، وعادلة العايدي-هنية. في العام ٢٠١٥، أصدرت وايتشابل والمتحف الإيرلندي للفن الحديث بالتعاون مع دار نشر بريستيل كتاباً مصوراً بعنوان "يوروبا"، يضمّ الكتاب مقالات اصليّة حول أعمال أملي جاسر بقلم كل من جان فيشر، لورينزو فوسي، عمر خليف، غرازيلا باراتي، ونيكوس باباسترغاديس، إضافة إلى مقتطفات اختارتها أملي جاسر من كتاب "فكر جنوبي" لفرانكو كوسانو. يغطي هذا الكتالوغ رصيد حقبة تقارب العقدين من الزمن من الإنتاج الفنّي الذي يشمل النحت، الأفلام، الرسومات، والأعمال التركيبيّة الكبيرة، والتصوير الفوتوغرافي، مع التركيز على فترة عمل أملي جاسر في أوروبا، وبالتحديد في إيطاليا ومنطقة حوض المتوسط. قامت دار نيرو في روما أيضاً بنشر الكتاب الأخير لأملي جاسر بعنوان ترانسلاتيو (ترجمة)، والذي يدور موضوعه حول عملها التركيبي الدائم:
Via Crucis at the Chiesa di San Raffaele in Milano الذي تم كشف الستار عنه عام ٢٠١٦.
بدعم من كلية دار الكلمة
![]()
ممنوع الدخول (عرض موسيقي في القدس)، ٢٠٠٣، صورة من فيلم، ١٠٥ دقائق
كلية دار الكلمة
١٦ نيسان ٢٠١٩، الساعة ١-٤ بعد الظهر
شعريّة، سياسيّة، وفي الوقت ذاته تحمل طابع السيرة الذاتية: تستخدم أملي جاسر في أعمالها العديد من المجالات والإستراتيجيات الفنيّة كالأفلام، التصوير الفوتوغرافي، النحت، الأعمال التدخّلية، الأرشفة، الأداء الفني، الفيديو، الكتابة، والصّوت، كما وتوظف تلك الإستراتيجيّات في البحث في تاريخ الإستعمار، التبادل، الأسئلة حول الترجمة، التحوّل، المقاومة، والحركة. حازت جاسر على عدّة جوائز عالميّة، كجائزة الأسد الذهبي في بيانالي البندقية ال ٥٢ عام ٢٠٠٧، وجائزة الأمير كلاوس من لاهاي في نفس العام، كما وحازت على جائزة هوغو بوس من متحف جوجنهايم عام ٢٠٠٨، وجائزة ألبيرت عام ٢٠١١ من مؤسسة هيرب ألبيرت، وجائزة زمالة من مؤسسة اندرو ميلون في الأكاديمية الأمريكية في روما.
أقامت العديد من المعارض الفرديّة مؤخراً، كمعرض في اليكساندر أند بونين في نيو يورك عام ٢٠١٨، ومعرض في المتحف الإيرلندي للفن المعاصر في مدينة دبلن في العامين ٢٠١٦ و٢٠١٧، وآخر في وايت تشابل غاليري في لندن عام ٢٠١٥، وفي دارة الفنون في عمان خلال العامين ٢٠١٤ و٢٠١٥، وفي مركز بيروت للفن عام ٢٠١٠، ومتحف الغوغنهايم في نيويورك عام ٢٠٠٩. كما وشاركت أعمالها في العديد من المعارض الجماعيّة والدولية الكبرى، كمعرض في متحف الفن المعاصر في نيويورك، ومتحف سان فرانسيسكو للفن المعاصر، ومؤسسة ساندريتو ري ريبادينغو في تورين، ودوكيومينتا ١٣ في كاسل عام ٢٠١٢، ولها خمس مشاركات متتالية في بيانالي البندقية، وبيانالي الشارقة العاشر عام ٢٠١١، وبيانالي ساو باولو في البرازيل الرقم ٢٩ عام ٢٠١٠، والبيانالي الخامس عشر في سيدني عام ٢٠٠٦، وبيانالي الشارقة السابع عام ٢٠٠٥، وبيانالي ويتني عام ٢٠٠٤، وبيانالي اسطنبول الثامن عام ٢٠١٣.
اصدرت دار النشرأوكي بوكس "انتماءات" عام ٢٠٠٣، وتلك عبارة عن دراسة في مختارات من أعمال أملي جاسر، والتي تم انتاجها في الأعوام ما بين ١٩٩٨ و٢٠٠٣، يحتوي الكتاب على مقالات أصليّة لإدوارد سعيد، ستيلا روليغ، كريستيان كرافاغنا، وجون مينيك. تم إصدار الكتاب بالتزامن مع معرضها في متحف الفن في سانت غالين. وأصدرت فيرلاغ للفن المعاصر في نورنبرغ كتاب "أملي جاسر" عام ٢٠٠٨، والذي يحتوي على مقالات أصليّة من مرتضى والي ورولاند فاسبي. واصدرت فالثير كونيغ في كولن "اكس ليبريس" في العام ٢٠١٢ بالتزامن مع دوكيومنتا ١٣. في العام ٢٠١٥، أصدرت مؤسسة خالد شومان في عمان كتاب "نجمة بعيدة بعد النّظر عن عيني وقريبة قرب العين منّي"، وهو أكثر الإصدارات تعمقاً وشمولية في تناول أعمال أملي جاسر، يحتوي على مقالات بالعربيّة والإنجليزيّة ليزيد عناني، احمد زعتري، وعادلة العايدي-هنية. في العام ٢٠١٥، أصدرت وايتشابل والمتحف الإيرلندي للفن الحديث بالتعاون مع دار نشر بريستيل كتاباً مصوراً بعنوان "يوروبا"، يضمّ الكتاب مقالات اصليّة حول أعمال أملي جاسر بقلم كل من جان فيشر، لورينزو فوسي، عمر خليف، غرازيلا باراتي، ونيكوس باباسترغاديس، إضافة إلى مقتطفات اختارتها أملي جاسر من كتاب "فكر جنوبي" لفرانكو كوسانو. يغطي هذا الكتالوغ رصيد حقبة تقارب العقدين من الزمن من الإنتاج الفنّي الذي يشمل النحت، الأفلام، الرسومات، والأعمال التركيبيّة الكبيرة، والتصوير الفوتوغرافي، مع التركيز على فترة عمل أملي جاسر في أوروبا، وبالتحديد في إيطاليا ومنطقة حوض المتوسط. قامت دار نيرو في روما أيضاً بنشر الكتاب الأخير لأملي جاسر بعنوان ترانسلاتيو (ترجمة)، والذي يدور موضوعه حول عملها التركيبي الدائم:
Via Crucis at the Chiesa di San Raffaele in Milano الذي تم كشف الستار عنه عام ٢٠١٦.
بدعم من كلية دار الكلمة
ممنوع الدخول (عرض موسيقي في القدس)، ٢٠٠٣، صورة من فيلم، ١٠٥ دقائق