جمانة مناع
فلسطين
شباط – آذار ٢٠١٩
جمانة مناع هي فنانة فلسطينية تتعامل بالأساس مع صناعة الافلام والنحت. تبحث من خلال أعمالها في كيفية صياغة علاقات القوى في إطار العلاقات البشرية، وغالبا ما تركز على الجسد والطبيعة المادية للأشياء، وعلاقتها بسرديات تأسيس الدول وتاريخ المكان. حصلت مناع على بكالوريوس الفنون الجميلة من الأكاديمية الوطنية للفنون في أوسلو، وعلى الماجستير في علم الجماليات والسياسة من معهد كاليفورنيا للفنون. شاركت اعمالها في عدة معارض ومهرجانات، منها مهرجان فيانالي الدولي للافلام، بافيكي، مهرجان الافلام الدولي في روتردام، متحف التيت موديرن، بيانالي مراكش السادس، والجناح النوردي في بيانالي البندقية ال ٥٧. عرض فيلمها "مادة سحرية تجري في داخلي" لأول مرة في البيرليانالي فوروم عام ٢٠١٦، وحصل على جائزة في إطار مسابقة الأفلام الفنية في مهرجان "أفاق جديدة" الدولي للأفلام في فروكلاف.
فازت مناع بجائزة الفنان الفلسطيني الشاب من مؤسسة عبد المحسن القطان في العام ٢٠١٢، وجائزة ارز فيفا للفنون البصرية، كما وترشحت لجائزة الغاليري الوطني لفن الشباب في العام ٢٠١٧.
بدعم من مؤسسة عبد المحسن القطان من خلال مشروع "الفنون البصرية: نماء وإستدامة" الممول من السويد.
شباط – آذار ٢٠١٩
جمانة مناع هي فنانة فلسطينية تتعامل بالأساس مع صناعة الافلام والنحت. تبحث من خلال أعمالها في كيفية صياغة علاقات القوى في إطار العلاقات البشرية، وغالبا ما تركز على الجسد والطبيعة المادية للأشياء، وعلاقتها بسرديات تأسيس الدول وتاريخ المكان. حصلت مناع على بكالوريوس الفنون الجميلة من الأكاديمية الوطنية للفنون في أوسلو، وعلى الماجستير في علم الجماليات والسياسة من معهد كاليفورنيا للفنون. شاركت اعمالها في عدة معارض ومهرجانات، منها مهرجان فيانالي الدولي للافلام، بافيكي، مهرجان الافلام الدولي في روتردام، متحف التيت موديرن، بيانالي مراكش السادس، والجناح النوردي في بيانالي البندقية ال ٥٧. عرض فيلمها "مادة سحرية تجري في داخلي" لأول مرة في البيرليانالي فوروم عام ٢٠١٦، وحصل على جائزة في إطار مسابقة الأفلام الفنية في مهرجان "أفاق جديدة" الدولي للأفلام في فروكلاف.
فازت مناع بجائزة الفنان الفلسطيني الشاب من مؤسسة عبد المحسن القطان في العام ٢٠١٢، وجائزة ارز فيفا للفنون البصرية، كما وترشحت لجائزة الغاليري الوطني لفن الشباب في العام ٢٠١٧.
بدعم من مؤسسة عبد المحسن القطان من خلال مشروع "الفنون البصرية: نماء وإستدامة" الممول من السويد.